و هنا اسئلكم
ما هي نظرتكم عن المغتربين
و اسئل المغتربين ايضا ما هي معاناتكم و نظرتكم للمستقبل
و هنا سوف اضع تصنيف المغترب قرئته على صفحات المواقع العراقية
المتغاربون
هؤلاء مستمعون و يعيشون في رفاهية الغربة كثير منهم لاجيئن أستغلوا العراق ليتنعموا بنعمة اللجوء لكن أذا سألتهم سيبدؤن بالبكاء و العويل الخ مدعين أنهم يريدون العودة للوطن و يحثون الناس خصوصا الشباب للبقاء في الوطن
معظمهم و ليس الكل من البنات باعمار بين 12 و 19 كل هموهم او كل ما يكون العراق لهم هو توقيع يحوي صورة لفنان معين او شعر لقصة حب كاذبة يخيل لها انها تعيشها
المتغربون
و هؤلاء اضطرتهم ظروف الحياة كالعمل او الدراسة للاغتراب غالبهم شباب مكافح يفضل الغربة و لا يتبجح بانها تؤذيه لكن حنينه للوطن يقتله رفعوا رؤسنا بعلمهم و ثقافتهم و هم للاسف قلة قليلة
المُغربون
آه هؤلاء بلواهم بلوى و مصيبتهم عظمى منهم شيخنا و عبقرينا الدكتور الوائلي شاعرنا و عملاقنا الجواهري و السياب وغُربوا أو نُفوا عن الوطن يتمنونر العودة ولو جثث للوطن
اذا قُيل امامهم عراق بكوا بشدة
هؤلاء من يعيش الوطن فيهم ليس من يعيشون فيه
أخيراً الغريبون
و هذا واقع معظم الشعب العراقي الان انت تعيش في الوطن لكنك تحس بغربة تخنقك تحس ان جلدك ضاق عليك تحس بان انفاسك تعد لك تحس بالالم العتيق الذي لا دواء له
انتظر اراكم بتشوق